كأي شركة قررت أن تبقى ناشئةً ورشيقة في اتخاذ قراراتها، نرتكب كل يوم قدرًا لا بأس به من الأخطاء. أحدها كان العام الماضي، وهو: خفض ساعات العمل في رمضان إلى 4 ساعات. ولم يكن الخطأ في خفض الساعات ذاته، فهو الطبيعي والمعمول به في معظم المنظمات، بل كان الخطأ في مخالفته ثقافة العمل.كأي شركة قررت أن تبقى ناشئةً ورشيقة في اتخاذ قراراتها، نرتكب كل يوم قدرًا لا بأس به من الأخطاء. أحدها كان العام الماضي، وهو: خفض ساعات العمل في رمضان إلى 4 ساعات. ولم يكن الخطأ في خفض الساعات ذاته، فهو الطبيعي والمعمول به في معظم المنظمات، بل كان الخطأ في مخالفته ثقافة العمل.
كأي شركة قررت أن تبقى ناشئةً ورشيقة في اتخاذ قراراتها، نرتكب كل يوم قدرًا لا بأس به من الأخطاء. أحدها كان العام الماضي، وهو: خفض ساعات العمل في رمضان إلى 4 ساعات. ولم يكن الخطأ في خفض الساعات ذاته، فهو الطبيعي والمعمول به في معظم المنظمات، بل كان الخطأ في مخالفته ثقافة العمل.كأي شركة قررت أن تبقى ناشئةً ورشيقة في اتخاذ قراراتها، نرتكب كل يوم قدرًا لا بأس به من الأخطاء. أحدها كان العام الماضي، وهو: خفض ساعات العمل في رمضان إلى 4 ساعات. ولم يكن الخطأ في خفض الساعات ذاته، فهو الطبيعي والمعمول به في معظم المنظمات، بل كان الخطأ في مخالفته ثقافة العمل.
كأي شركة قررت أن تبقى ناشئةً ورشيقة في اتخاذ قراراتها، نرتكب كل يوم قدرًا لا بأس به من الأخطاء. أحدها كان العام الماضي، وهو: خفض ساعات العمل في رمضان إلى 4 ساعات. ولم يكن الخطأ في خفض الساعات ذاته، فهو الطبيعي والمعمول به في معظم المنظمات، بل كان الخطأ في مخالفته ثقافة العمل.كأي شركة قررت أن تبقى ناشئةً ورشيقة في اتخاذ قراراتها، نرتكب كل يوم قدرًا لا بأس به من الأخطاء. أحدها كان العام الماضي، وهو: خفض ساعات العمل في رمضان إلى 4 ساعات. ولم يكن الخطأ في خفض الساعات ذاته، فهو الطبيعي والمعمول به في معظم المنظمات، بل كان الخطأ في مخالفته ثقافة العمل.